.fxs-faq-module-wrapper{border:1px solid #dddedf;background:#fff;margin-bottom:32px;width:100%;float:left;font-family:Roboto,sans-serif}.fxs-faq-module-title{color:#1b1c23;font-size:16px;font-style:italic;font-weight:700;line-height:22.4px;text-transform:uppercase;background:#f3f3f8;padding:8px 16px;margin:0}.fxs-faq-module-container{padding:16px;width:100%;box-sizing:border-box;display:flex;flex-direction:column;gap:12px}.fxs-faq-module-section{padding-bottom:16px;border-bottom:1px solid #ececf1;margin-bottom:0}.fxs-faq-module-section:last-child{border:none;margin-bottom:0}.fxs-faq-module-container input[type=checkbox]{display:none}.fxs-faq-module-header{padding:4px 0;background-color:#fff;border:none;position:relative;cursor:pointer;margin:0}.fxs-faq-module-header label{display:block;cursor:pointer}.fxs-faq-module-header label span{display:block;width:calc(100% - 50px)}.fxs-faq-module-header label:after,.fxs-faq-module-header label:before{content:"";position:absolute;top:50%;right:16px;width:8px;height:2px;background-color:#49494f;transition:all .2s ease-in-out;transition-delay:0}.fxs-faq-module-header label:after{transform:rotate(45deg) translateX(-4px)}.fxs-faq-module-header label:before{transform:rotate(-45deg) translateX(4px)}.fxs-faq-module-header label:after,.fxs-faq-module-header label:before{transition:transform .3s ease-in-out}input[type=checkbox]:checked+.fxs-faq-module-section .fxs-faq-module-header label:after{transform:rotate(45deg) translateX(4px)}input[type=checkbox]:checked+.fxs-faq-module-section .fxs-faq-module-header label:before{transform:rotate(-45deg) translateX(-4px)}.fxs-faq-module-content{max-height:0;overflow:hidden;transition:all .3s ease-in-out;color:#49494f;font-weight:300;padding:0;font-size:14.72px;line-height:20px;margin:0}input[type=checkbox]:checked+.fxs-faq-module-section .fxs-faq-module-content{max-height:1000px;margin-top:8px}@media (min-width:680px){.fxs-faq-module-title{font-size:19.2px;line-height:27.2px}.fxs-faq-module-header{font-size:19.2px;line-height:25.92px}.fxs-faq-module-content{font-size:16px;line-height:21.6px}}
يمدد المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية EGX30 تراجع يوم أمس لينخفض بنسبة -0.24% إلى منطقة 29671 في وقت مبكر من تداولات يوم الثلاثاء، في وقت كتابة هذا التقرير.انخفض المؤشر الرئيسي EGX30 بشكل قوي يوم الإثنين بنسبة 0.97% إلى منطقة 29742.يترقب المتداولون في السوق المصري قرار البنك الاحتياطي الفيدرالي Fed بشأن معدلات الفائدة المقرر صدوره يوم الأربعاء، والذي سوف يؤثر بشكل كبير على التحركات في الأسواق العالمية. تستقر
أسعار صرف الدولار الأمريكي في معظم البنوك المصرية اليوم مقارنة بأسعار يوم أمس عند محيط مستويات 50.20 في مقابل الجنية المصري في وقت مبكر من يوم الثلاثاء.
كان الانخفاض القوي يوم أمس في السوق المحلية مدفوعاً من عمليات البيع القوية في أسهم الذكاء الاصطناعي في الأسواق العالمية المدفوعة من ظهور نموذج الذكاء الاصطناعي منخفض التكلفة في الصين - DeepSeek، والذي حطم أسهم شركة Nvidia الأمريكية الرائدة حاليًا في مجال الذكاء الاصطناعي لتنخفض بنحو 18٪ يوم الثلاثاء.
على صعيد آخر، في وقت متأخر من يوم الاثنين، دعا وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت إلى فرض تعريفات جمركية عالمية جديدة على الواردات الأمريكية، بداية من 2.5٪ وترتفع تدريجيًا، وفقًا لصحيفة فاينانشال تايمز. في الوقت نفسه، أشار الرئيس ترامب إلى أنه يخطط لفرض تعريفات جمركية على واردات رقائق الكومبيوتر، الأدوية، الصلب، الألومنيوم والنحاس. أضاف أيضاً أنه "يرغب في تعريفات جمركية "أكبر بكثير" من 2.5٪" التي اقترحها وزير الخزانة بيسنت.
إضافة إلى الضغوط الهبوطية، نقلًا عن مذكرة داخلية أرسلها مكتب الإدارة والميزانية في البيض الأبيض إلى الوكالات يوم الاثنين، ذكرت صحيفة واشنطن بوست في وقت مبكر من يوم الثلاثاء أن "مكتب الميزانية في البيت الأبيض يأمر بإيقاف مؤقت لجميع المنح والقروض التي تصرفها الحكومة الفيدرالية"، مما أثار حالة من الارتباك في الأسواق العالمية.
على خلفية ذلك، قد يتم تعليق تريليونات الدولارات، حيث أمر ماثيو فايث، القائم بأعمال مدير مكتب الإدارة والميزانية في البيت الأبيض، الوكالات الفيدرالية بـ "إيقاف مؤقت لجميع الأنشطة المتعلقة بالالتزامات أو صرف جميع المساعدات المالية الفيدرالية".
تم استدعاء كل وكالة من أجل إجراء
تحليل شامل لضمان اتساق برامج المنح والقروض مع الأوامر التنفيذية للرئيس دونالد ترامب، والتي تهدف إلى حظر مبادرات التنوع والمساواة والإدماج الفيدرالية، والحد من الإنفاق على الطاقة النظيفة، من بين تدابير أخرى.
على الصعيد المحلي، اعتمدت لجنة المؤشرات في البورصة المصرية معايير جديدة من أجل انضمام الشركات لمؤشر EGX30، حيث قامت أيضاً بمراجعة معايير انضمام الشركات حديثة القيد والطروحات الجديدة في مؤشر EGX70، وذلك في اجتماعها يوم الأحد الموافق 26 يناير/كانون الثاني 2025.
لا نزال في الشأن المحلي، حيث أفاد بيان صادر من مجلس الوزراء المصري بأن رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي عقد اجتماعاً لمتابعة إجراءات طرح الشركات التابعة للقوات المسلحة، وذلك ضمن متابعته الدورية لإجراءات طرح الشركات التي تم الإعلان عنها.
ذكر البيان الذي صدر يوم الاثنين، أن رئيس الوزراء المصري وجه بضرورة وضع مخطط تفصيلي وخطة زمنية لطرح شركات القوات المسلحة التي تم الإعلان عنها.
استعرض البيان الخطوات التي يقوم بها صندوق مصر السيادي من أجل تهيئة وإعداد هذه الشركات للطرح وموقف وإجراءات طرح باقي الشركات التي سبق الإعلان عنها، حيث أشار رئيس الوزراء إلى أن الحكومة حريصة على المضي قدماً في ملف الطروحات، تنفيذاً لمخرجات وثيقة سياسة ملكية الدولة، وذلك في إطار التزام الدولة بدعم القطاع الخاص وتنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي.
من الجدير بالذكر أن رئيس الوزراء المصري كلف وزير الاستثمار بمتابعة ملف الطروحات وعرض تقرير دوري عليه بالمستجدات والإجراءات المتخذة في هذا الشأن، وذلك على أن يتضمن التقرير البرنامج الزمني لتنفيذ عملية الطرح، وأن يكون الوزير مسئولاً عن هذا الملف بشكل كامل مع تنفيذ خطوات سريعة وجدية به.
يوم أمس، تراجعت البورصة المصرية في ختام جلسة الإثنين على خلفية صافي عمليات بيع المصريين بقيمة 343.5 مليون جنيه، بينما سجل المستثمرون العرب والأجانب صافي شراء بقيمة 194.9 مليون جنيه و 148.6 مليون جنيه، على التوالي.
انخفض مؤشر السوق الرئيسى EGX30 بنسبة 0.97% إلى منطقة 29742، تراجع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 بنسبة 1.62% إلى منطقة 8388 وانخفض مؤشر EGX100 واسع النطاق بنسبة 1.52% إلى منطقة 11498.
سجل رأس المال السوقي للأسهم المقيدة في البورصة المصرية حوالي 2.219 تريليون جنيه، حيث بلغ إجمالي قيمة التداول حوالي 4.1 مليار جنيه في 106.8 ألف عملية منفذة على 1.6 مليار ورقة مالية.
الأسهم الأكثر ارتفاعًا يوم أمس:
أسمنت جنوب الوادي: 19.95%.
مصر بنى سويف للأسمنت: 10.1%.
مصر للأسمنت - قنا: 6%.
كوبر للاستثمار التجارى والتطوير العقارى: 3.34%.
النصر لتصنيع الحاصلات الزراعية: 2.99%.
الأسهم الأكثر انخفاضًا يوم أمس:
مطاحن مصر العليا: -9.49%.
التعمير والاستشارات الهندسية: -7.43%.
المشروعات الصناعية والهندسية: -6.59%.
ديجيتايز للاستثمار والتقنية: -6.56%.
العامة للصوامع والتخزين: -5.51%.
الأسئلة الشائعة عن معنويات المخاطرة ماذا تعني مصطلحات "الرغبة في المخاطرة" و "النفور من المخاطرة" عند الإشارة إلى المعنويات في الأسواق المالية؟
في عالم المصطلحات المالية، تشير المصطلحات المستخدمة على نطاق واسع "الرغبة في المخاطرة" و"النفور من المخاطرة" إلى مستوى المخاطرة التي يرغب المستثمرون في تحملها خلال الفترة المشار إليها. في سوق يتميز بالرغبة في "المخاطرة"، يكون المستثمرون متفائلين بشأن المستقبل وأكثر استعدادا لشراء الأصول الخطرة. في سوق يتميز "بالنفور من المخاطرة"، يبدأ المستثمرون في "التصرف بطريقة آمنة" لأنهم قلقون بشأن المستقبل، وبالتالي يشترون أصولًا أقل خطورة وأكثر ضمانًا بتحقيق عائد، حتى لو كان متواضعًا نسبيًا. ما هي الأصول الرئيسية التي يجب تتابعها من أجل فهم ديناميكيات معنويات المخاطرة؟
عادة، خلال فترات "الرغبة في المخاطرة"، ترتفع أسواق الأسهم، وتبدأ أيضاً قيمة معظم السلع - باستثناء الذهب - في الارتفاع، حيث أنهم يستفيدون من توقعات النمو الإيجابية. يتم تعزيز عملات الدول المصدرة للسلع الثقيلة بسبب زيادة الطلب، وترتفع العملات المشفرة. في سوق يتميز "بالنفور من المخاطرة"، ترتفع السندات - وخاصة السندات الحكومية الرئيسية - يتألق الذهب وتستفيد جميع عملات الملاذ الآمن مثل الين الياباني والفرنك السويسري والدولار الأمريكي. ما هي العملات التي تتعزز عندما تكون المعنويات تشير إلى "الرغبة في المخاطرة"؟
الدولار الأسترالي AUD، الدولار الكندي CAD، الدولار النيوزيلندي NZD والعملات الأجنبية الثانوية مثل الروبل RUB والراند الجنوب أفريقي ZAR، تميل جميعها إلى الارتفاع في الأسواق التي تشهد "رغبة في المخاطرة". ذلك لأن اقتصادات هذه العملات تعتمد بشكل كبير على صادرات السلع الأساسية من أجل تحقيق النمو، وتميل أسعار السلع الأساسية إلى الارتفاع خلال فترات الرغبة في المخاطرة. ذلك لأن المستثمرين يتوقعون طلب أقوى على المواد الخام في المستقبل بسبب النشاط الاقتصادي المتزايد. ما هي العملات التي تتعزز عندما تكون المعنويات تشير إلى "نفور من المخاطرة"؟
العملات الرئيسية التي تميل إلى الارتفاع خلال فترات "النفور من المخاطرة" هي الدولار الأمريكي USD، الين الياباني JPY، الفرنك السويسري CHF. الدولار الأمريكي، لأنه العملة الاحتياطية في العالم، ولأن المستثمرين يشترون في أوقات الأزمات ديون الحكومة الأمريكية، والتي تعتبر آمنة لأنه من غير المرجح أن يتخلف أكبر اقتصاد في العالم عن السداد. يعود سبب الين إلى زيادة الطلب على سندات الحكومة اليابانية، وذلك لأن نسبة عالية منها يحتفظ بها مستثمرون محليون من غير المرجح أن يتخلصوا منها - حتى في الأزمات. الفرنك السويسري، لأن القوانين المصرفية السويسرية الصارمة توفر للمستثمرين حماية معززة لرأس المال.